نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
29 نتائج ل "Chomsky, Noam مؤلف"
صنف حسب:
إعاقة الديموقراطية : الولايات المتحدة والديموقراطية
يعتبر مؤلف هذا الكتاب نعوم شومسكي من أكثر مفكري الغرب المعاصرين عمقا وغزارة في الإنتاج، وجرأة ومثابرة في فضح ممارسات الغرب، وبخاصة الولايات المتحدة الأمريكية المنافية لمبادئ الديموقراطية الغربية ذاتها ولأحكام القانون الدولي، وهو أبرز ناقدي النظام الأمريكي الرأسمالي الكوني في القرن العشرين. ينطلق شومسكي في كتابه هذا \"إعاقة الديموقراطية\" من دراسة وقائع وأحداث وممارسات سياسية واقتصادية في شتى أصقاع العالم ليفسر ظاهرة وجود نظام أمريكي كوني ينطوي على فجوة متزايدة الاتساع بين المثال والحال بين القول والفعل بين المبادئ والتطبيق.
ثقافة الإرهاب
يتناول الكتاب المتميز نقدا لاذعا للثقافة السياسية السائدة في الولايات المتحدة من خلال كونترا ؛ ويِبرز تشومسكي واقعيا كيف وقفت الولايات المتحدة ضد حقوق الإنسان، وضد عملية التحول إلى الديموقراطية من أجل مصالحها الاقتصادية. «تتلخص أطروحة تشومسكي في أن النخب في الولايات المتحدة ملتزمة بمبدأ استخدام القوة، وأن التزامها بممارسة العنف ونشر الفوضى يجب أن يتخفى بقناع نظام إيديولوجي يسعى إلى التحكم بالضرر الناجم عن ذلك على الصعيد المحلي، وتحجيمه عندما يسقط ذلك القناع من حين لآخر، ويوضح كذلك أن البرامج السرية عن معرفة تلك بالنسبة لضحاياهم، ويبين أن من أسس السياسة الأمريكية إبقاء شعب الولايات المتحدة بعيدا ليست سرا النخب على حقيقتها.
لأننا نقول ذلك
يؤكد كل مقال في هذا الكتاب أن تشومسكي لا يؤيد فكرة وجود بعد واحد للسلطة، وهي فكرة غالبا ما يجد المرء تأييدا لها بين كثيرين من مفكري اليسار. إنه يدرك جيدا أن السلطة متعددة الأوجه، وتعمل من خلال عدد من الوسائل المادية والمعنوية، هي ماهرة بشكل خاص في الإشارة إلى أن السلطة لها أيضا وظيفة تربوية ويجب أن تتضمن فهما تاريخيا لصناعة العلاقات العامة والجهاز الثقافي الناشئ والقائم، التي تعتبر عناصر مركزية في قضايا السلطة وتمثيل رغبات الناس والخيال الراديكالي والتي تعتبر أنماط الإقناع وتشكيل الهويات وصياغة الرغبات.
بنيان اللغة
سادت المقاربة السلوكية - البنيوية في اللسانيات حتى ستينيات القرن الماضي، إذ كان لا يعدو اشتغال اللساني الترتيب والتصنيف وتحليل البيانات التي جمعها. هنا تحديدا تبرز مساهمة تشومسكي والنحو التوليدي التي عادة ما توصف بأنها «ثورية»، هذه المساهمة التي تحاول تجاوز معطيات التجربة إلى محاولات التفسير والتنظير على أسس تنظيرية ومنهجية دقيقة نالت بها اهتمام اللسانيين والمهتمين باللغة لأزيد من ستة عقود.
الحرب على غزة ونهاية إسرائيل
يبين نعوم تشومسكي في كتابه \"الحرب على غزة ونهاية إسرائيل\" أن ما قامت به حماس في غزة صيف 2007 هو في الحقيقة لم يكن سوى خطوة استباقية للانقلاب الذي كانت ستقوم به السلطة على حكومة حماس الشرعية، وأن العدوان الإسرائيلي على غزة لم يكن سوى ردة فعل على فشل تلك المحاولة الانقلابية التي كانت ستقوم بها السلطة الفلسطينية للإطاحة بحماس، فما عجزت عن تحقيقه السلطة الفلسطينية حاولت إسرائيل تحقيقه من خلال عدوانها الأخير ! ! ؟، كما ويكشف الكاتب والمفكر الأمريكي نعوم تشومسكي عن السياسة التي تتبعها إسرائيل الآن مع السلطة الفلسطينية فيما يخص عملية السلام والتي تعود بجذورها إلى بداية الحركة الصهيونية.
اللسانيات التوليدية من التفسير إلى ما وراء التفسير
ترصد المقالات المترجمة في هذا الكتاب تطور النحو التوليدي في صيغته الأخيرة المعروفة بالبرنامج الأدنوي، على امتداد العشر سنوات الأخيرة. والتطور المرصود هنا لا يشمل فقط تطور الهندسة الداخلية للنحو ولكن أيضا عملية إعادة تشكيل الخريطة المعرفية والعلمية الجديدة التي أصبحت تنتمي إليها اللسانيات بوصفها علما يعد اللغة موضوعا طبيعيا. وبالنظر للغنى الفكري، الفلسفي والعلمي، الذي تتميز به الترجمة، فإنها تهم، إلى جانب اللساني، المشتغل بالفلسفة وعلم النفس وعلم الأحياء والحاسوبيات وغيرها من العلوم المعرفية.
من يمتلك العالم ؟
يكشف هذا الكتاب بشكل جلي كيف تشكلت الأمبراطورية الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية وكيف تحارب وتسد الديمقراطية وتدعم الدكتاتوريات بشكل ممنهج والخوف الكبير لدى أمريكا والغرب هو فيروس الوطنية ليس في الشرق الأوسط فقط بل في كل مكان في العالم لأن الأنظمة الوطنية قد تسلك ممارسات غير شرعية للسيادة الدولية وتنتهك مبادئ المنطقة العظمى, كان تشومسكي ناقدا عنيفا للسياسة الخارجية الأمريكية منذ بداية حرب فيتنام، لأنه يعتقد أن التأثير الهائل للتدخل الصريح والخفي في شؤون السكان المحليين لم يجد الاهتمام الذي يستحقه.. ما يجعل تشومسكي فريدا في ذلك نقده للنظام الاقتصادي الرأسمالي و انطلاقه من المفكرين الليبراليين الكلاسيكيين في عصر التنوير فأبطاله ليسوا لينين وماركس وإنما آدم سميث وفيلهيلم فون همبدولت فقد حاول أن يثبت أن السوق الحر التي تخيلها هؤلاء المفكرون لم يتحقق أبدا في العالم وبدلا منه حصلنا على تواطؤ الدولة مع المصالح الخاصة وكرر إضافة إلى ذلك التأكيد بأن الهجمات على الديمقراطية وعلى السوق من قبل الشركات المتعددة الجنسية الكبيرة تحدث معا وتسفي الحقيقة، كل أدبيات التدخل الإنساني وحق الحماية، المكتوبة والشفوية عمليا تختفي تحت هذا الاختبار البسيط والمناسب. وهي على العكس لا تناقش الدوافع الحقيقية في الواقع وعلى المرء أن يطلع على الوثائق والسجلات التاريخية للكشف عنها. ما هي إذن دوافع الولايات المتحدة؟ في المستوى العام، يظهر الدليل بأنها لم تتبدل منذ أن تولت الأمر دراسات التخطيط المتقدم أثناء الحرب العالمية الثانية.
أشياء لن تسمع بها أبدا ؟ ! !
يتناول الكتاب بعض آراء تشومسكي، والكتاب يحتوي على آراء مثيرة ومخالفة للسائد، يعيبه فقط الترجمة الركيكة والمليئة بالأخطاء، ويحتوي الكتاب على مقالين مهمين جدا لنا كعرب ومسلمين الأول عن الإرهاب الأمريكي والإسرائيلي، والثاني عن الهجوم على الفلوجة، وأسلوب تشومسكي في هذه المقالات ليس الإدانة فقط من خلال ذكر الأحداث، وإنما المقارنة بأفعال تاريخية تم تجريمها، ليفضح النفاق والوجه الأسود لأمريكا وإسرائيل.
الربح على حساب الناس
يعتبر كتاب الربح على حساب الناس أحد أهم كتب الفيلسوف الأمريكي نعوم تشومسكي، الذي يعد من أهم المؤرخين والمنظرين السياسيين في عصرنا هذا، ويستند إلى نظريات من القرن التاسع عشر لا تمت للواقع بصلة. إلا أن الورقة الأخيرة الرابحة بيد المدافعين عن النيوليبرالية هي عدم وجود بديل لها، فهم يؤكدون أن المجتمعات الشيوعية والديمقراطيات الاجتماعية، وحتى دول الرفاهية الاجتماعية المعتدلة كالولايات المتحدة، قد فشلت جميعا، وأن مواطنيها رضوا بالنيوليبرالية بوصفها النهج الوحيد القابل للتطبيق. ويقف التاريخ بإحالاته المسجلة، مع الباحث موقف الدليل على سجالات ظلت حكرا على مؤسسات الاقتصاد وسدنة الشركات الكبرى، دون أن تجد طريقها بكامل ثقلها إلى المستفيد الأخير أو ربما الخاسر الوحيد، في لعبة ظلت تتحرك في أروقة معتمة رغم كل النور الموجود في العالم.